أكوا أليغوريا” AQUA ALLEGORIA
انتعاش. طبيعة. فرح من جيرلان” GUERLAIN
نظرة فريدة عن الانتعاش مستوحاة من الطبيعة وأجود المكوّنات.
تمرين بأسلوب مبهج من ناحية صانع العطور أطلقته ” جيرلان ” Guerlain منذ حوالي عشرين عام ونقله تييري واسر إلى مستويات جديدة. بساطة عطر خفيف ومنعش؛ انتشار وثبات عطر منزلي. يقول صانع العطور في هذا السياق: “يتواجد ذلك في مواصفاتنا. فلدى ’جيرلان‘ Guerlain، يجب أن توافر أثر عطريّ طويل الأمد بالإضافة إلى ضرورة ثبات الانتعاش!”. مبدع شغوف ومستكشف عطور، يتقن كلّ خطوة في أيّة تركيبة، بدءاً من الفكرة الرائعة وصولاً إلى إيجاد المكوّنات أثناء أسفاره والتصنيع بعناية كبيرة: “أنا صانع عطور مسافر، وأحبّ أن أوسّع آفاقي. حديقتي من المواد الخام هي العالم. وهي ملعب غير محدود. سواء في أستراليا أو آسيا أو البحر الكاريبي، تلهمني لحظات ولقاءات لابتكار هذه العطور الأيقونيّة من خلال ترابط الأفكار”. وتجسّد مجموعة “أكوا أليغوريا” Aqua Allegoria مهارته المثاليّة في البحث عن أفضل المكوّنات وخياله الجامح وبحثه عن ابتكارات استثنائيّة. “قاعدة اللعبة الأساسية هي الاستمتاع ونسيان القواعد وببساطة إرضاء النفس. سواء تمّ تطبيق العطر كرذاذ أو كقطرات في قعر اليد، تقدّم لكم ” جيرلان ” Guerlain المشاعر. تشكّل مجموعة ’أكوا أليغوريا‘ Aqua Allegoria رسائل معطّرة ضمن قارورة”. ويتمّ إحياء هذه المجموعة الحيويّة والحرّة والمبهجة والمتأنّقة مع ثلاثة عروض متألّقة ومرغوبة جديدة، تمّ تركيبها بالتعاون مع دلفين جيلك:
“فلورا شيريسيا” FLORA CHERRYSIA
“كوكونات فيز” COCONUT FIZZ
“جينجر بيكانت” GINGER PICCANTE
أنشودةٌ للطبيعة طوال 20 عامأزهار مثقلة بقطرات الندى،أعشاب رقيقة،أوراق مسحوقة، وفاكهة لذيذة…
يتمّ تعزيز المكوّنات الخام – التي يتمّ قطفها تحت أشعة الشمس من قلب الطبيعة، مروراً بحديقة أو غابة أو على طول شاطئ على مقربة أو في أقاصي الأرض – من قِبل صانعي عطور الدار. كلّ فصل ربيع خلال فترة العشرين عام الماضية، قامت هذه المكوّنات بتغذية قصص عطريّة جديدة ريفيّة تشبه الحلم من أجل إغناء المجموعة الساحرة. ويتمّ إشراق كلّ تركيبة من خلال عامل جذب – أخضر أو حامض أو عطريّ أو تابليّ – مع إغراء معدي وعفوي يرتقي بها ضمن تعبير طبيعي مبهج. ويساهم هذا العالم الإبداعي المرح والشاعري في منح منحى جديد ومبهج على المجال الوافر للعطور المنعشة. في هذا العالم الأسطوري من المشاهد العطريّة الزاهية والمشرقة، تشكّل الطبيعة مصدر الإلهام الوحيد.
ليمون البرغموت الفاخر
يقوم ليمون البرغموت – وهو مكوّن أساسي في صناعة العطور وفي تركيبات ” جيرلان ” Guerlain – بتعزيز تألّق “أكوا أليغوريا” Aqua Allegoria.
يشكّل هذا “الذهب الأخضر من كالابريا” الوجه المنعش لمجموعة “جرليناد” Guerlinade، وهو يعزّز كافة ابتكارات الدار تقريباً من عطور الكولونيا وصولاً إلى “لا بوتيت روب نوار” La Petite Robe Noire، ومن خلاصة “شاليمار” Shalimar إلى “أكوا أليغوريا” Aqua Allegoria. ويقول تييري واسر: “يتمتّع هذا المكوّن بأسلوب الدار! كان متوفّراً بوفرة في ’أو دو كولون أمبريال‘ Eau de Cologne Impériale و’شاليمار‘ Shalimar، ويشكّل عضواً بارزاً ضمن ’جرليناد‘ Guerlinade الشهير، ويغني عطر ’أكوا أليغوريا‘ Aqua Allegoria بترجمة ’جيرلان‘ Guerlain للانتعاش. يُعتبر من أجود الفاكهة الحمضيّة، وهو خفيف ومرّ في الوقت نفسه ويتمتّع بنعومة فريدة. وتُعتبر طريقة تطوّره في الهواء وعلى البشرة ممتعة”. تكمن فرادة ليمون البرغموت من ” جيرلان ” Guerlain في مزيج الخلاصات. يبتكر صانع العطور هذه المجموعة الفريدة من خلال دمج الزيوت العطريّة من أراضي مختلفة مع مزج درجات غنيّة برائحة الفاكهة
مستدامة مع منتجين لتشجيعهم على التنويع وضمان ديمومة إنتاجاتهم بشكل أفضل.
أسرار المبدع عطر “أكوا أليغوريا” Aqua Allegoria حسب نظر تييري واسر، الجيل الخامس من صانعي عطور “جيرلان”Guerlain.
التعريف
“أليغوريا Allegoria كصورة مجازية عن الطبيعة ومهرب مبهج. أليغوريا Allegoria كأليغرا في الإيطاليّة، المرادفة للشغف وفرح الحياة. يتلو كلّ عطر قصّة ذكرى مبهجة، مترجمة مع لمسة فكاهيّة لخلق ابتسامة معدية. تتألّف المجموعة في بعض الأحيان من مفاجآت عطريّة سريعة الزوال، وهي حيويّة وتتطوّر بشكلٍ دائم. وتهدف كلّ تركيبة إلى الخفّة والمرح، وتتميّز بسهولة التقديم والمشاركة. وتتمتّع ابتكارات “أكوا أليغوريا” Aqua Allegoria بروح متنوعة وعالميّة لعطرٍ منعش، لكنّها تترك انطباعاً فعليّاً ودائماً. ويستمرّ أسلوب الفريد بتخطّي حدود الخيال.”
مصدر إلهام
“يشكّل كلّ عطر ترجمة وعملاً إبداعيّاً من دون أفكار مسبقة أو حواجز، مشبّعة بلحظة عابرة دائمة السعادة. إنّه مهرب إلى الطبيعة بتأثير أدغال سردينيا (“هيربا فريسكا” Herba Fresca)، وصورة لحظة مبهجة عن التلذذ بالإجاص خلال فصل الصيف (“بيرا غرانيتا” Pera Granita)، والصورة الفريدة عن شاطئ عند الجانب الآخر من العالم (“كوكونت فيز” Coconut Fizz). جميعها صور لعطور مبهجة.”
ثلاثة عطور فريدة ومتألّقة، يقوم صانعا عطور الدار تييري واسر ودلفين جيلك بتصميمها بشكلٍ مشترك.“فلورا شيريزيا” FLORA CHERRYSIA*
غنيّ برائحة الأزهار والفاكهة
يتمّ تعزيز انتعاش اللون الزهريّ لزهر الكرز، الذي يُطلقه توافق الزهرة التي تحمل الاسم نفسه، من خلال ليمون البرغموت الذي لا غنى عنه. ويصبح باستيل وشفافاً من خلال الدرجات الكامدة وشبه المائيّة للكمثري والبطيخ الأحمر. وتقوم درجات البنفسج والمسك الأبيض بمنح الأثر الغنيّ برائحة الأخشاب بُعداً ناعماً مرهفاً.
“شكّلت اليابان خلال عهد ساكورا مصدر إلهام لي من أجل هذا العطر التصويري. إنّ الرؤية شاعريّة، وكأنّ صورةزهر الكرز كانت مموّهة
ومرسومة بألوان الباستيل.” تييري واسر
“ينضح تفتّح زهر الكرز في شهر مارس عطراً متلاشياً غنيّاً برائحة الأزهار ومفتوحاً على السماء، وكأنّ الريح تلاطفه بنعومة. وتقوم لمسة من البنفسج الناعم بمنح هذا العطر الذي يتميّز بلون المياه رونقاً وأنوثةً أكبر.” دلفين جيلك
* حصريّ للبيع في المطارات: إصدار في قارورة حجم 75 مل مزيّنة بلمسة نهائيّة من اللكر الداكن بدرجات من اللون الزهريّ الفاتح، ومضمّنة في حزمة ملوّنة ومزخرفة بالزهور.
“كوكونت فيز” COCONUT FIZZ
عطر حمضيّ لذيذ ومنعش وفريد
غنيّ برائحة الفاكهة
يتمّ تعزيز رائحة جوز الهند (المياه والفاكهة) من خلال ليمون البرغموت الذي لا غنى عنه والدرجات المتألّقة للفاكهة الغنيّة بالمياه. وتمنحها درجة الفريزيا المنعشة والرقيقة والوافرة بعض الزخم. أخيراً وليس آخراً، يقوم الأثر – المعزّز بحبوب التونكا والدرجات الناعمة الخشبية مثل خشب الصندل – بتعزيز السحر اللذيذ.
“هنا، ضمن قارورة، لدينا صورة تنقلكم بعيداً إلى شاطئ نائي في المحيط الهندي.
ومع هذه الرحلة باتجاه واحد، تجدون أنفسكم متمدّدين على الرمل الأبيض
وتحيط بكم أشجار جوز الهند مطلّة على بحر فيروزي.” تييري واسر
“إن جوز الهند الذي تختاره ’جيرلان‘ Guerlain مياهٌ، ليس كريماً ولا حليباً، مياه تتمتّع بانتعاش شهيّ أكثر منه لذيذ. ويتمّ تعزيزه بشكلٍ إضافي من خلال نضارة الأزهار والفاكهة الحمضيّة، ويمثل أنشودة بالخفّة مع نفحة تروي العطش بدرجة فائقة”. دلفين جيلك
“جينجر بيكانت” GINGER PICCANTE
عطر حمضيّ مرهف وغنيّ برائحة الليمون
يتمتّع الزنجبيل الذي يعزّزه البرغموت ويُنشعه الليمون ويتبّله الفلفل، بأوجُه حريفة بشغف وجذابة. يمنحه الورد وجهاً محلّى من دون إضافة حلاوة مُفرطة، في حين يحافظ خشب الصندل والمسك الأبيض ببهجة على ثباتهما.
“خيال زهرة الزنجبيل من آسيا. عند تجميلها إلى حدّ الكمال،
تفيض بعطر لذيذ وفريد
هو مزيج من الزنجبيل المنعش والمسكّر والورد”. تييري واسر
“يتداخل الزنجبيل – مكوّن صحيّ بامتياز – مع الفاكهة الحمضيّة لإبراز طابعه الديناميكي والمنشّط. ولخلق تأثير مفاجئ وجذّاب، يتلاعب بالتناقض بين الدفء والبرودة النضرة. ويمنحه الليمون والفلفل دفعةً مبهجة.” دلفين جيلك