دخلت سعيدة إلى العرض لكن ما أن لمحت حبيبها السابق والذي انفصلت عنه في العاشر من نوفمبر حتى تغيرت ملامج وجهها وشردت بعينيها إلى بعيد
لم تستطع التوقف لتسلم عليه وهو ايضا لم يستطع أن يوقف وصلته الغنائية ليقول مرحبا
تلاقيا وانفصلا كما الأغراب.. لكن ملامح وجههما تعتصر القلب