في صدمة تركت العالم في ذهول غادر الموسيقي الشاب ايفيتشي هذا العالم تاركا وراءه ،الكثير من المعجبين والكثير من الأعمال الفنية الرائعة والموسيقى الساحرة ،ومستقبلا كان مليئا بالورود ،غادر النجم الصغير هذا العالم دون أن يستأذن ،فتوجعت الكثير من القلوب ،عائلة افيتشي مازالت غير مستعدة للتحدث عن سبب وفاة ابنها ذو الثمانية والعشرين عاما ،أما مااستطعنا معرفته بان النجم الشاب كان يعاني من مشكلات صحية عقيمة منذ فترة ،وتغلبت عليه قبل ان يتغلب عليها ،منذ ضج خبر وفاة النجم السويدي ليلة البارحة الى اليوم وهو يجني المزيد من المحبين والمعجبين ،فقد ازدادات صفحته على انستغرام مليون متابع في عشر ساعات.
لقد رحل ذلك الشاب الاشقر الوسيم ،بعد ان حقق حلمه بعمل مشترك مع ديفيد غوته ،وبعد ان زار أجمل بلاد العالم كله ،وترك بصمته التي لن تنسى في عالم الفن والغناء.