يبدو ان اطفال اليوم لهم اهتمامات مختلفة .. فبعدما كنا نشاهد الفتيات يحملن دمى الباربي اللطيفة اصبحت اهتماماتهم في دمى اخرى قد تكون مرعبة .. حيث تلقت ام شكاوي عديدة على طفلتها المرعبة رغم براءتها وعمرها الذي لا يتجاوز الثلاث سنوات “براير روز” ) لم تبدي اهتماما بالتنانير المنفوشة أو التيجان، بل وضعت أنظارها على دمية ذات مظهر شيطاني، وأصرت على شرائها.
. قالت: “هذه الدمية تحتاجني”.
.
وبدت تلك الدنية والتي تبدو دمية مرعبة بجلد ممزق وعيون مجوفة سوداء، وكانت تضيء باللون الأحمر من خلال ضغطة زر، كما أصدرت صوت ضحكات غريبة عند تشغليها.
.
وقالت الأم بريتاني: “تضحك الدمية ضحكة شريرة، إنها اللعبة الأكثر رعباً التي رأيتها في حياتي، تخيفني وتخيف كل من يراها خصوصا الاطفال
.: “لم يكن لدي أي فكرة أن براير ستكون مهووسة بها لهذه الدرجة، فهي الآن تصطحبها معها إلى كل مكان”.
.
وأضافت: “يحدق الناس بها ويتفاجئون ولست ادري ما الحل
.
.
