ستيلا ماكارتني تحت ظل ال. في. ام. اتش
ستيلا ماكارتني تنضم لمجموعة ال. في. ام. اتش
ستيلا ماكارتني شركة جديدة تنضم لعملاق الموضة فقد أعلنت علنت شركة ” ال. في. ام. اتش ” الفرنسية العملاقة أمس الاثنين، عن نيتها شراء حصة في مجموعة ستيلا ماكارتني التي قطعت علاقتها بمنافستها “كيرينغ”.
وأضافت المجموعة في بيان أن ستيلا ماكارتني، ابنة مغني فرقة “بيتلز” بول مكارتني، التي أسست مجموعة الملابس والأكسسوارات الخاصة بها في العام 2001، ستبقى “مديرة الابتكارات الفنية في الشركة وسفيرة لعلامتها التجارية مع احتفاظها بالحصة الأكبر من أسهمها”.
وأوضحت أن هذه الخطوة ستساعد “في تسريع نموّ” الشركة على الصعيد العالمي، مشيرةً إلى أن المزيد من التفاصيل حول الصفقة سيصدر في وقت لاحق من هذا العام.
ولفتت المجموعة العملاقة إلى أن ستيلا ماكارتني المعروفة باهتمامها بالبيئة ستصبح أيضا “مستشارة خاصة” لرئيس ” ال. في. ام. اتش ” برنار أرنو في سياسات التنمية المستدامة.
وقال أرنو في البيان: “أنا سعيد للغاية بهذه الشراكة مع ستيلا. إنها بداية قصة جميلة ونحن مقتنعون بالإمكانات الكبيرة لشركتها على المدى الطويل”.
ومن جهتها، قالت ستيلا ماكارتني إنه منذ قرارها إنهاء شراكتها مع “كيرينغ” التي يملكها فرانسوا بينو واستعادة السيطرة على شركتها، كثيرة هي الأطراف التي “عبّرت عن رغبتها في الشراكة معها والاستثمار في شركتها”.
وقد أبرمت “ال. في. ام. اتش” التي تملك ماركات مثل “ديور” و”لوي فويتون” و”فندي” و”جيفنشي” اتفاقا منذ فترة مع المغنية ريهانا لإطلاق علامتها التجارية الفاخرة.