لم تمر سنة على انفصال المغني العالمي ،ذا ويكند عن بيلا حديد ،السنة التي جعلت من بيلا حديد تتحدى نفسها لتحقق كل هذه النجاحات ،سنة واحده ارتبط بها بالمغنية العالمية سيلينا غوموز ، ليحين الوقت بعد سنة وتعود سيلينا لاحضان عشيقها السابق جستن بيبر ،ويبقى ذا ويكند وحيدا .
سبب الانفصال الذي ذكره الثنائي ،هو انشغال كل منهم باعماله وجولاته الغنائيه وحفلاته ، فاصبح يستحيل على الثنائي ان يجتمعا او يقدما الدعم اللازم كل منهما للاخر،
سيلينا غوموز انفصلت لتعود الى حضن عشيقها السابق جستن بيبر ، بيلا والتي ذلقت المرين من علاقة ذا وكيند بسيلينا غوموز ،دون ان يكون لها اي حبيب او علاقة عاطفية في تلك الفترة ،بل ركزت على نجاحاتها المهنية وعملها وفعلا حققت ما تطمح له كل عارضة في فترة قصيرة ،في حين كان سيلينا وذاويكند باحضان بعضهما.
فما موقف بيلا حديد من الانفصال ،وهل تعود لحبيبها ذاوكيند والذي اترعها ألم الهجر والتخلي ،
اما سيلينا فبعد كل هذا الحب الذي ابداه الثنائي لبعضهما ،ماذا حل بالحب ؟
يبدو ان الخبر تملؤوه التساؤولات ،أما عن الأجوبة ؟؟؟
فالغد كفيل بالإجابة عن كل شيئ .