ما أهمية ممارسة الهوايات الشخصية ؟
تبرز أهمية الهوايات الشخصية في عدة نقاط منها :
– قضاء وقت الفراغ بشكل يعود على الفرد بالفائدة.
– تخفيف ضغوطات العمل.
– التقليل من التوتر الناتج عن ظروف الحياة القاسية.
– إنشاء علاقات اجتماعية وصداقات جديدة.
– تعلم مهارات وخبرات جديدة.
و يمكن تلخيص أنواع الهوايات الشخصية فيما يلي:
أدبية : القراءة – الكتابة – التدوين الإلكتروني – التأليف – الشعر ..
ثقافية : تعلم اللغات – تعلم عزف الآلات الموسيقية ..
فنية : الرسم – النحت – التصوير ..
بدنية : المشي – الجري – السباحة – ركوب الدرجات..
حركية : تربية الحيوانات الأليفة – الزراعة البسيطة ( حدائق المنزل ) ..
ذهنية : الشطرنج – ألعاب الورق – سودوكو ..
سياحية : السفر- الرحلات البرية و البحرية – زيارة الأماكن الأثرية والتاريخية ..
تقنية : تصميم مواقع إلكترونية – التصميم الجرافيكي – إصلاح الهواتف..
ما أهمية ممارسة الهوايات الشخصية ؟
للهوايات الشخصية فائدة كبيرة، و تتبلور أهميتها أساسا في تكوين شخصية الفرد وتنمية قدراته العقلية ومهاراته في مجالات مختلفة كما يلي:
أ- بالنسبة لصغار السن:
– تفريغ الطاقة بشكل جيد.
– صقل المواهب.
– بناء الشخصية.
– تساعده على الاكتشاف.
ب- بالنسبة لكبار السن:
– التشجيع على وضع أهداف مستقبلية.
– إكتساب التركيز.
– تنمية مهارات الفرد.
– التخلص من القلق والتوتر.
كيف نتعلم وننمي الهوايات الشخصية ؟
يمكن للفرد أن يمارس هواية وينميها عن طريق :
– التعرف على الرغبات والميولات .
– الالتحاق بمراكز للاستفادة من دورات تعلِّم أنشطة جديدة.
– التخطيط لممارسة هوايات وخبرات متنوعة.
– المشاركة في أنشطة اجتماعية و جمعوية.
– تحديد وقت محدد لممارسة الهوايات الشخصية.
– محاولة التجديد و التنويع في أنواع الهوايات الشخصية.
– مشاركة الآخرين في ممارسة الهوايات.