نهى نبيل ترد على الفديو المسرب الخادش بعد الهجوم عليها

نهى نبيل ترد بعد الهجوم الكبير عليها والذي ترافق مع انتشار الفديو المسرب لها قررت  الفاشينيستا الكويتية نهى نبيل، الرد على الانتقادات التي وجهت لها بسبب مقطع فيديو ظهرت فيه وهي توبخ نجلها بألفاظ “خادشة للحياء” كما ادعى بعضهم، على طريقتها الخاصة.

ونشرت نهى صورة لها وهي تحتضن نجلها، عبر الستوري التابع لحسابها الرسمي على موقع إنستغرام معلقة: “حتى وإن كنت تمشي مستقيما ستجد من ينتقد ظلك المائل”، مشيرة إلى أنها من المستحيل أن ترضي الجميع، ومؤكدة أنها حتى لو كانت لا تخطئ ستجد من ينتقدها.

وكان مقطع فيديو للفاشينيستا الكويتية قد أثار جدلا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية؛ إذ تداول متابعون المقطع وقد ظهرت فيه وهي توبخ نجلها مستخدمة ألفاظا نابية؛ ما أحدث صدمة كبيرة لديهم.

وتصدر وسم “نهى نبيل” قائمة الترند في موقع تويتر وعلق المغردون عليه مستنكرين أسلوبها في التعامل مع ولدها وتوجيه ألفاظ خارجة عن الحياء تجاه ابنها رغم وجود زوجها الذي لم يحرك ساكنا كما أظهر المقطع.

كما وصفوا المقطع بـ”فضيحة نهى نبيل”، ثم انقسم المغردون بين مدافع عنها وخصوصيتها منتقدين اقتحام حرمة بيتها بهذا الشكل، وقال عدد منهم إنها تتكلم معه باللغة الإنجليزية وليس بالعربية، فيما رفض آخرون تصرف نهى وقذفها لابنها بألفاظ نابية.

 

وبعد انتشار ذلك المقطع بشكل كبير توقع عدد من المتابعين أن يكون هذا الفيديو نهاية مسيرة نهى؛ إذ عدوه فضحية مدوية ونقطة سوداء في حال ثبتت صحة ما جاء في المقطع، فيما لا يُعلم حتى الآن من هو المتسبب في نشر هذا المقطع وتسريبه أو كيف تم تصويره منذ البداية.

وفي المقابل، أكدت بعض المصادر حينها أن المقطع مفبرك وأن من في الفيديو ليست نهى نيبل، وأن من نشر المقطع أراد فقط التبلي عليها.

وتعد نهى نبيل إعلامية وشاعرة كويتية، التحقت بجامعة الكويت لدراسة الهندسة الكيميائية، بدأت عملها الإعلامي في عام 1992 من خلال تقديم برامج أطفال عبر تلفزيون دولة الكويت وكانت حينها طفلة في التاسعة من عمرها، وتم ترشيحها للفوز بلقب أفضل مقدمة برامج للأطفال ضمن مهرجان القاهرة للعام 2000، كما تعد نهى نبيل من الشخصيات المؤثرة في دولة الكويت ولها أقوالها وشعرها.

Exit mobile version