واقعك انعكاس لما في داخلك ..نصائح للتغيير
واقعك انعكاس لما في داخلك ..نصائح للتغيير
– يصعد سلوكك إلى السماء ليرتد إليك قدراً مشابهاً.
– انشئ السلام في داخلك لتجنيه في محيطك.
– ارتفاع طاقتك الايجابية سيجلب لك قدراً ايجابياً.
– أينما تذهب، تجد ماهو داخلك أمامك.
– رتب داخلك بالطريقة التي تريد أن ترى محيطك عليها.
– اجمع أجمل الصفات في ذاتك واسوأها، هذه هي صداقاتك.
● وظيفتك هي انسجام مع ما في داخلك.
“أتعس وظيفة هي عامل منجم ثم شرطي وأسعدها أمين مكتبة” (وفق دراسة).
● يتفاعل جسدك مع مخاوفك الداخلية.
– جسدك مرآة لا واعية لمشاعرك الداخلية.
● كيف تعرف ماداخلك؟!.
طريقة ١ : أعراض الجسد (في المرض) توضح لك ماهو في الداخل.
● راقب كلماتك لأنها تبرمج عقلك، ويتجاوب معها جسمك.
طريقة ٢: راقب بيئتك والمحيطين بك لتكتشف مايدور بداخلك.
●- تمرين كشف الشخصية
١. اختر الحيوان المفضل لديك.
٢. اذكر ٣ صفات جعلتك تختاره.
٣. في الواقع لقد كنت تتحدث عن نفسك.
– اسلوبك في القيادة (السيارة) ترجمة عملية لشخصيتك!.
– ترتيب مكتبتك، أدراجك، ملفاتك هو انعكاس لما في داخلك.
– القادة، انعكاس شعوبهم. “كما تكونوا يولّى عليكم” ابن تيمية.
● ما هو الداخل؟!.
الاعتقادات، الأفكار، الخيالات، المشاعر.
– الفكرة إذا تعززت وتقوت اصبحت اعتقاد ثم تتعزز فتصبح يقين.
– هناك أفكار تنبع من الداخل، وهناك من الخارج مباشرة أو غير مباشرة.
– تصديق المعلومة يحولها إلى انطباع.
– الفكرة = طاقة
– تهيأ دائماً لرفض الأفكار السلبية.
– من ٥٠ إلى ٦٠ ألف فكرة تدور في الذهن يومياً.
– ٨٠٪ الى ٨٥٪ من هذه الأفكار هي سلبية.
– الفكرة لا تعطي نتيجة، تقبلك للفكرة يجعلها اعتقاداً فتعطي نتيجة.
– الاعتقادات الخاطئة = قدر سلبي.
● اجلس مع نفسك واكتشفت معتقداتك وقناعاتك.
– مشاعرك وقود سلوكك.
● الخيال أهم من المعرفة، والصمت أقوى من الخيال.
● التنوير هو أن تستطيع التوقف عن التفكير عندما تقرر ذلك.
● في عمق الصمت تجد جميع الإجابات.
● اللحظة هي الحقيقة الوحيدة، الماضي والمستقبل هو وهم.
● صمتك الداخلي هو الحل الحقيقي للمشاكل
● تركيزك في مهمة واحدة، سبب نجاحك.
● كيف تعيش اللحظة؟ اعمل الشيء بتركيز ١٠٠٪.
– احذف الماضي والمستقبل من الفكرة، عش في الآن.
– اتقن الصمت، كل يوم لفترة قصيرة عش بدون فكرة.
