تقوم دار دولتشي أند غابانا Dolce&Gabbana Beauty هذا الربيع بإطلاق Dolce Peony Eau de Parfum، زهرةٌ جديدة ضمن عائلة عطور Dolce. يُعدّ هذا العطر الجديد منعشاً وحرّاً وأنثويّاً بشكلٍ لذيذ، وهو يضفي على الحديقة فورةً مبهجة من الألوان.
الإلهام
يتميّز عطر Dolce Peony الجديد بدرجة استثنائيّة تحمل اسمه. فتشكّل الفاوانيا رمز الطاقة الإيجابيّة وإلهاماً زهريّاً. وهي مفعمة بالمعنى – خاصّةً في آسيا حيث ترمز إلى الحظ والصحة والوفرة، وهي مصدر شرف للعائلة.
مع درجات وافرة وملوّنة، مألوفة وغير متوقعة في الوقت نفسه، يحوّل Dolce Peony هذه الخلاصة من الطابع الإيجابي الحيوي إلى عطر جديد متألّق: يتمّ دمج الشفافيّة الغنيّة بعطر الفاكهة للإجاص الآسيوي، وحجم الزهور الوافر للفاوانيا مقترنة مع البتشول الغنيّ برائحة الأخشاب، ويقدّم توقيعاً متألّقاً لروح Dolce الدائمة البهجة.
العطر
يشكّل عطر Dolce Peony موجة من الفاوانيا المترفة والأنثويّة بشكلٍ لا يُقاوم، وهو يشعّ بطاقة جديدة غير تقليديّة. يقوم صانع العطور كريستوف رينو من خلاله بإعادة كتابة قواعد العطور الغنيّة برائحة الزهور والفاكهة.
في الدرجات الطاغية، تتوافر نفحة من الفلفل الزهريّ الحرّيف لإبراز إشراق البرغموت الأبيض الغنيّ برائحة الفاكهة والإجاص الآسيوي، ما يمنح نضارة لذيذة تعزّزها بتلات بخور مريم بإرهاف.
وتتمحور الدرجات الوسطى حول شغف الفاوانيا. تقوم درجتها الخفيفة بتغليف العطر، حيث يغنيه الإرهاف الطبيعي للورد البلغاري والنضارة
ونحصل على لحظة أكثر رقّةً في الدرجات الخفيفة الجافة: تقوم نعومة رحيق الخوخ الأصفر بتغليف درجة الكهرمان الكثيفة الغنيّة بعطر الأخشاب، مما يساهم في تدعيم هذا المزيج المتألّق الغنيّ برائحة الأزهار مع قاعدة جريئة وجميلة بشكلٍ ثابت.
التوضيب
مع هذه الإضافة المنعشة الجديدة إلى مجموعة Dolce، يتّخذ الغطاء الأيقوني على شكل زهرة لوناً بنفسجياً حيويّاً وناعماً، يتوافق مع القارورة والعلبة الخارجيّة، ويتباين مع العقدة السوداء المضلّعة والأنيقة. ويبرز الاسم بلون زهريّ توتيّ داكن يذكّر بطيف الفاوانيا اللذيذ من الدرجات المختلفة، بدءاً من الليلك الأكثر شفافيّة وصولاً إلى الياقوتي الأحمر الأكثر قوّة.
الحملة
تمّ تصوير حملة Dolce Peony في حديقة إيطاليّة من قبل المصوّرة ليز كولين. تصوّر الحملة عارضة شابة تحاول عيش مغامرة جديدة. تشعّ هذه الشابة بالسعادة وتدخل خلسةً إلى حديقة فاوانيا جميلة، حيث تتدحرج في البتلات وترقص على شكل دوامات بين البراعم الملوّنة. إنّها لحظة مسروقة مع ابتسامة في ظلّ إيقاع أغنية مبهجة.