عائلة الراحل محمود ياسين غاضبة ماعلاقة عادل إمام
وكانت قد انتشرت أخبار تتعلق بأزمات وقعت بين العائلة وعدد من الفنانين، أبرزهم نجلاء فتحي وعادل إمام، حيث قيل إن العائلة رفضت حضور فتحي إلى العزاء بسبب كبر سنها وكونها الأكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا المستجد.
كما قيل إن هناك أزمة وقعت بين عادل إمام وعمرو محمود ياسين، فيما كانت الأزمة الثالثة من نصيب رانيا محمود ياسين، وتم تداول فيديو لها وهي تتحدث مع أميرة مختار، ابنة الفنانة الراحلة رجاء الجداوي.
واشتد الحديث بين رانيا محمود ياسين وأميرة مختار، بسبب ما كتبته الأخيرة قبل أعوام عن كون محمود ياسين يعاني من مرض الزهايمر، وهو الأمر الذي كانت رانيا تعاتبها عليه.
وأمام الانتشار الواسع لهذه الأخبار، قررت العائلة أن ترد وتوضح، حيث كتب عمرو محمود ياسين بياناً توضيحياً نشرته العائلة. وأكد عمرو أن هناك “شائعات سخيفة” طالت العائلة، وسعى لترويجها “أصحاب بعض القنوات على يوتيوب، ممن يهوون السعي خلف الموضوعات الرائجة واستغلالها”.
وعن الأخبار التي تفيد بأنه ووالدته وشقيقته منعوا نجلاء فتحي من حضور العزاء، أكد عمرو أن هذا الأمر أصابه بالذهول بسبب “التلفيق والقدرة الكبيرة على الكذب”، مشيرا إلى أن نجلاء فتحي “ابتعدت عن الظهور في المناسبات العامة منذ فترة طويلة، وهي شخصية مقربة للغاية من العائلة كما أنها ترتبط معها
وأوضح عمرو أن العائلة تلقت واجب العزاء من قبل نجلاء فتحي تلفونياً، مؤكداً أن عائلة ياسين تكن لها “كل الحب والتقدير والاحترام، بعيداً عن كل ما يشاع في الآونة الأخيرة”.
عن المشكلة التي قيل إنها وقعت بين عمرو ياسين وعادل إمام بعد وصول الأخير إلى العزاء، قال نجل محمود ياسين إن “عادل إمام لم يحضر إلى العزاء كي تقع أزمة، وإنما نجله رامي إمام هو من أتى”.
أما عن شقيقته رانيا وما قيل عن دخولها في مشادة مع أميرة مختار، أكد عمرو أن هذا الأمر “كاذب”، خاصةً وأن شقيقته “كانت تشعر بالغضب بسبب ما تتعرض له أميرة مختار في الفترة الأخيرة من سباب، وكانت متضامنة معها، عكس ما قيل عن معاتبتها لها”.